اليمنيون أجمعوا كلمتهم كلنا “صوت واحد الحوثي جماعه ارهابيه”
قبائل اليمن / عدن
أكد ناشطون أن مليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران جمعت الإرهاب من كل أطرافه وتمارسه بعلانية.
تحت هاشتاج ” صوت واحد الحوثي جماعه ارهابيه انطلقت حملة إلكترونية تأكيدا للمطالب الرسمية والشعبية بتصنيف من الولايات المتحدة الأمريكية والمجتمع الدولي، لمليشيا الحوثي كجماعة إرهابية لارتكابها بدعم إيران صنوف الجرائم البشعة ومنها الجرائم ضد الإنسانية بحق اليمنيين.
وأوضحت مشاركات اليمنيين بمواقع التواصل الاجتماعي على هذا الوسم، أن الجرائم التي ترتكبها مليشيا الحوثي بحق الشعب اليمني شملت جميع فئات المجتمع ولم تستثن طفلا ولا شيخا ولا امرأة، متخطية بذلك كل القوانين والأعراف المحلية والدولية والشرائع السماوية.
وأشار مغردون على مواقع التواصل إلى جرائم مليشيا الحوثي بحق الوطن والشعب وغدرها ونكثها بالعهود والعقود، واستهدافها المدنيين بالقتل والاختطاف والإخفاء والتعذيب وقطع الرواتب ونهب المساعدات وقصف المستشفيات ومخازن الحبوب وتهجير 3 ملايين يمني وسجل مرصع بالإجرام في مسيرة دم ودمار طائفية عنصرية جسدت معاني الإرهاب كلها.
فتحت هشتاج “صوت واحد الحوثي جماعه ارهابيه” غرد
ناشط حقوقي بيّن سلسلة من الجرائم التي ارتكبتها مليشيا الحوثي بحق اليمن وطنا وشعبا من تهريب أسلحة عبر الموانئ المدنية، وقصف المستشفيات وحرق مخازن الحبوب، وسرقة الغذاء والمساعدات من أفواه الفقراء.
وتحويل مليشيا الحوثي المدارس لثكنات عسكرية طائفية وتجنيد التلاميذ وإزهاق أرواحهم في الجبهات وحصار المدنيين في تعز ومنع إدخال الغذاء والأدوية وحليب الأطفال، وتهجير ما يقارب 3 مليون يمني داخليا وخارجيا، وقصف المدنيين في تعز ومارب والجوف والضالع وغيرها.
إضافة إلى قصف السفن التجارية في عرض البحر الأحمر وتهديد الملاحة الدولية في باب المندب وتفجير المساجد والمدارس والمنازل وحوثنة القضاء، والتعليم وكل المؤسسات العامة.
وما ترتكبه من إخفاء واختطاف النساء وتعذيبهن واغتصابهن، حسب ناشطات، وإخفاء حوالي 400 معتقلة في سجون خاصة، حسب ناجيات من سجونها، وإخفاء وتعذيب صحفيين وأكاديميين وسياسيين وطلاب وحقوقيين وتعذيب بعضهم حتى الموت “صنفت المليشيا عام 2015 رقم 1 في خطورتها على الصحافة” وانها قفزت باليمن إلى المركز الأول في مؤشر الجوع وحولته إلى أكبر أزمة إنسانية في تاريخ البشرية ودمرت القطاع الصحي وأعادت أمراض وأوبئة تخلصت منها اليمن في سبعينات القرن الماضي وألغت التاريخ والآثار وغيرها من جامعة صنعاء واستبدلتها باللغة الفارسية.
والاستيلاء على النفط ومشتقاته خصوصا المساعدات واحتكرت التوزيع وخلقت الأزمات حتى افتقر الشعب وأصيبت الأسر السلالية بالتخمة وتضخمت أرصدتها، ومنع المليشيا ما يقارب من مليون ونصف مليون موظف يمني من مرتباتهم برغم استيلائها على كل أموال الدولة واعتدائها على أموال المتقاعدين مع أنها أموال عامة لا يجوز لأي من كان أخذها ويعتبر ذلك جريمة بموجب القانون ونهب الأدوية من المساعدات وبيعها في السوق السوداء واستغلت المساعدات لإفقار الشعب وجعل الغذاء مقابل القتال في الجبهات وباعت الأعضاء البشرية خصوصا للجرحى والأطفال في الجبهات وانها اصبحت مستفيده من اليمني حيا وميتا وتسائل ألا يكفي ذلك لتصنيف مليشيا الحوثي جماعة إرهابية؟”.
ناشط اخر غرد قائلا: “لا فرق على المطلق بين عبدالملك الحوثي وأبوبكر البغدادي وايمن الظواهري وحسن نصرالله”، مؤكدا أن محاولة التمييز بين جماعات الإرهاب إرهاب وتسويق للإرهاب.
وإنه يستحيل تخيل أي فرصة من فرص التسوية أو السلام مع جماعة تقوم على أساس العنصرية والتكفير والعنف والإرهاب وقال أخبروا العالم أن الإرهاب واحد وأخطره الممزوج بالعنصرية والمعجون بالسلالية وأن اليمنيين ضحايا لفكر إرهابي عنصري يتجاهله العالم عن سبق إصرار ويستخدمه وسيلة ابتزاز”.
مغرد آخر ذكر بالجرائم الإرهابية التي يتعرض لها أطفال تعز من مليشيا الحوثي، ورويدا صالح “طفلة الماء”، التي أطلق عليها قناص حوثي رصاصة في رأسها أثناء إحضارها الماء لأهلها، مضيفا أنه لم يتجرأ أحد على سحبها بسبب استمرار استهداف القناص الحوثي للمارة لمنع إسعافها.
مغرد آخر قال “لا مشكلة لدى مليشيا الحوثي أن تُهلك جميع أبناء الشعب من جميع الفئات كبارا أو صغارا المهم أن تنفذ أجندتها الطائفية أو مشاريع إيران” مؤكدا أن الحوثي مشروع موت لمن هو معه أو ضده ومشروع دمار يستهدف الوطن”.
ناشط عراقي غرد بالقول جرائم الميلشيات لا تنتهي.. متى تتوقف ميلشيات؟”.
مغرد اخر قال أن مليشيا الحوثي نتوء عنصري طائفي قوتها الدماء ولا تعيش إلا في ظل فوضى وفقر وجوع
مغرد آخر قال إذا لم تكن مليشيا الحوثي هي الإرهاب فمن يكون هذه جماعة سلالية عنصرية إرهابية لم تترك جريمة إلا وقامت بها ومارستها بحق اليمنيين وتصنيفها بالإرهابية هذا أقل إجراء ممكن أن تتخذه دول العالم ضدها”.
مغرد آخر قال أن تصنيف مليشيا الحوثي في قائمة الإرهاب مطلب رسمي وشعبي وهو أولى خطوات حل الأزمة اليمنية بعد أن أكدت التجارب والأحداث أن استقرار اليمن مرهون بالقضاء على هذه المليشيات العنصرية الإرهابية.
مغرد آخر قال أن مليشيا الحوثي جرح غائر لا يتوقف نزيفه في جسد وطننا المتوجع وأنه لم يتصور يمني قط أن يكون هناك إرث متراكم من الأحقاد التاريخية لدى فصيل مؤدلج الهوية يفجر سمومه جملة واحدة في وجه السعيدة وشعبها”.
مغرد آخر قال أن تدمير التعليم وتجنيد الأطفال من ضمن الإرهاب الذي تمارسه مليشيا الحوثي ضد اليمنيين.
مغرد اخر قال لو عرف الإرهاب لكان الحوثي أدق تعاريفه عصابة جمعت الإرهاب من كل أطرافه وتمارسه علانية بل وتتفاخر به
مغرد اخر دعا الناشطين والصحفيين والكتاب لحملة مستمرة للمطالبة بتسريع تصنيف مليشيا الحوثي جماعة إرهابية من الولايات المتحدة والمجتمع الدولي.