أرسل خامنئي مشرفاً على “عبدالملك الحوثي” الذي معه مشرفون على بقية أدواته.. كلها أيدٍ تخنق صنعاء.
وعلّق برلماني إيراني على وصول “حسن إيرلو” إلى صنعاء بالقول: “إنه استعراض للقوة”، بينما الرياض جالسة تراضي ابن دغر وعلي محسن..!
الحوثي عيَّن محافظاً لنجران مش إلا استقبل وفداً من طاجيكستان.
لو دعمت السعودية الطريقة التي أدار بها جيش الإمارات وحلفائه على الأرض الحرب، لكنا اليوم نقرأ هذه الخرافات الحوثية في نوادر جحا وأبو نواس.
لكن قالوا: إن حلفاءهم أهم.. مؤتمر علي محسن وإخوانه أيضاً.. مهازل تحارب بعضها والثمن غالٍ.
دعكم من جدالات الحصص الوزارية..
الحوثي، الجمعة، أسقط كل محافظة صنعاء، ولم يتبق للشرعية ومنطقتها السابعة أي وجود على الأرض.. حرب لا أحد حتى يتكلم عليها.
وفي الجوف أقول لصاحبي، الحوثي شل عليكم مواقع الشهلاء؟
وهو يقول: لكن شلينا عليه 5 أطقم..
*
وبالنسبة لتشكيل الحكومة.. كما كان هناك سباق دولي ضد القوات المستركة لكي لا يتم تحرير الحديدة، يمكن ملاحظة سباق من ذات القوى لمنع إعلان الحكومة، وبدلاً عنه التوقيع على “الإعلان المشترك”.
*
جماعة صعدة قتلت حسن زيد، اليوم الأول، ونفس الجماعة قالت إنها مسكت القتلة في ذمار اليوم الثاني..
كان تمسكوهم اليوم السابق لقتله طيب.. يستخدمون دم حسن زيد مرتين، الآن قدهم يحتفلون بالإنجاز.. خلاص رجعت روح حسن زيد من ذمار..
*
تسريب جديد من دولة الإخوان..
رئيس عمليات إدارة أمن محافظة تعز، يقول لجنوده: تحالف الغدر والخيانة، والكفار.. ويبشر بدولة الإخوان في مارب وشبوة برئاسة سلطان العرادة..!!
*
من حق عدن أن تحميها الطائرات كما تحمي مأرب.
*
المسلحون الذين تهدروا عليهم كانوا رايحين يقتلون ويتفيدون في عدن.. ما كانوا مخيمين في رحلة للبر..
وقد وفق الله الطيران وحمى الجميع من شر حروب داخل عدن..
حتى بقية المسلحين الذين ردت لهم الضربة عقولهم مستفيدون..
يكفي ما تفعلونه في تعز وفي شبوة.. عادكم تريدون تضمون عدن لذلك الخراب!
*
فصل علي محسن الأحمر اللواء 35، وسمعت عدنان الحمادي بنفسي يقول إنهم أخذوا أرقاما من قوام لوائه ومنحوها بعد فصل العساكر لمدرسي الإخوان وسموهم اللواء الرابع.
قتلوا عدنان.. حولوا اللواء محوراً وهمياً، واليوم يبحثون له عن مكان جديد في لحج.
“تعز عدنان” كانت تتشكل محوراً، وهذا خطر عليهم.
*
لقيت كشفاً بقيادات عسكرية تحارب الحوثي، اشترت لها شققاً فخمة في مصر والسودان وإثيوبيا.
ليس حراماً أن تؤمنوا لأطفالكم شقة واحدة، لكن شقق في دول، هذه تجارة وليس تأميناً.
ثم الأهم، إذاً، قاتلوا بقيمة ما أخذتم، وإن انهزمتم فتنحوا.. أنتم بأنفسكم استقيلوا وسلموا الجبهة لغيركم، هكذا العدل.
*
تخيلوا، كل الذين دعموا التهييج الفوضوي في 2011 في الدول العربية يقولون اليوم إنهم ضد ترامب لأنه فوضوي..!